باب السيق
باب السيق
يأتي هذا الإسم من اصطلاح تقليدي أطلقه السكان البدو المحليين على المعالم الأثرية الموجودة عند مدخل السيق وتضم هذه المنطقة العديد من المعالم المحفورة في الصخر، وخاصة المقابر التي تسمى بالصهاريج (أنصاب الجن)، وقبر المسلات، ومضافة باب السيق.ويخترق منطقة باب السيق الوادي الذي تمر به السيول وأقنية المياه القادمة من عين وادي موسى نحو مدينة البترا. وقد سماها البدو بهذا الإسم اعتقاداً منهم أن النبي موسى عليه السلام، قد ضرب بعصاه الحجر فانفجرت المياه منها وتدفقت إلى البترا عبر هذا الوادي، ويعتبرباب السيق هو المدخل الرئيسي لمدينة البترا.